أكثر اللحظات التي تؤرقني هي لحظات ما قبل النوم.. حيث تتجرّد من كل ما تتشاغل به عن مشاكلك الحقيقية، وترقد وحدك في سرير لتتوحد مع آلامك.. ويمرّ شريط حياتك بالكامل بشكل سينمائي أمام عينيك مهما حاولت الهروب منه، تصبح فجأة وجبة شهيّة للأفكار لتنهشك حيّا، إلى الحد الذي يدفعك للبكاء، وابكِ ما استطعت

Autore: عمرو صبحي

أكثر اللحظات التي تؤرقني هي لحظات ما قبل النوم.. حيث تتجرّد من كل ما تتشاغل به عن مشاكلك الحقيقية، وترقد وحدك في سرير لتتوحد مع آلامك.. ويمرّ شريط حياتك بالكامل بشكل سينمائي أمام عينيك مهما حاولت الهروب منه، تصبح فجأة وجبة شهيّة للأفكار لتنهشك حيّا، إلى الحد الذي يدفعك للبكاء، وابكِ ما استطعت - عمرو صبحي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab