وارتخت قبضتها على المجدفين.. إلى أين تذهب؟ إلى أين تهرب؟.. وممن؟.. من الناس! الوحدة معها وهي وحيدة، والوحدة معها وهي مع الناس. الوحدة فيها هي، في نفسها، في أعماقها، في دمها كالسرطان تنمو وتتضخم.
Autore: لطيفة الزيات
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.