إن العبد الذي أسلم وجهه لله تعالى بصدقٍ ويقين أصبح متصلا بالله سبحانه رب كل شئ، , فكيفَ يخافُ خَلْقَه مَن اتَّصلت رُوحُه بعَالَم السَّماء , وتَعلَّق قلبُه بالفرْدَوس فهَانَتْ عليه الدنيا !؟
Autore: زينب الغزالي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.