إن المدرسة المعلوماتية التراكمية معادية للفكر والإبداع، وتدور في إطار الموضوعية المتلقية، السلبية، العقل عندها آلة ترصد وتسجل،وليس طاقة إنسانية مبدعة تعيد صياغة العالم، وهي لاتكترث بالحق أو الحقيقة لأنها غرقت تماما في الحقائق والوقائع والأفكار المتناثرة، ترصدها من الخارج دون تعمق ودون اجتهاد وكأنها أشياء مرصوصة، كم لاهوية له، ولذا تفقد الظواهر شخصيتها ومنحناها الخاص

Autore: عبد الوهاب المسيري

إن المدرسة المعلوماتية التراكمية معادية للفكر والإبداع، وتدور في إطار الموضوعية المتلقية، السلبية، العقل عندها آلة ترصد وتسجل،وليس طاقة إنسانية مبدعة تعيد صياغة العالم، وهي لاتكترث بالحق أو الحقيقة لأنها غرقت تماما في الحقائق والوقائع والأفكار المتناثرة، ترصدها من الخارج دون تعمق ودون اجتهاد وكأنها أشياء مرصوصة، كم لاهوية له، ولذا تفقد الظواهر شخصيتها ومنحناها الخاص - عبد الوهاب المسيري


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab