ذكور الصراصير تنادي بالصَّفير ليلاً، و ذكور الحمام تنادي بهديلها نهاراً، و القِمريُّ يطلب أنثاه، بأن ينوح. أنا ما ناداني أحد بأي صوت، و لما نوديت، لم يهدأ الزمان شهراً واحداً لأُلبي النداء.
Autore: يوسف زيدان
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.