باى، ثمة حماقة اكبر، كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجا بعودة هذا أو اعادة انتخاب ذاك، من دون ان يبدي هذا او ذاك حزنه أو اسفه لموتك، لأنك وجدت خطأ لحظة احتفال (الاربعين حرامي) بجلوس (علي بابا) على الكرسي.
و ثمة عبثية الشهيد الاخير في المعركة الاخيرة، عندما يتعانق الطرفان فوق جثته .. و يسافران معا ليقبضا من بلاد اخرى ثمن المصالحة .. الى حين.

Autore: أحلام مستغانمي

باى، ثمة حماقة اكبر، كأن تموت بالرصاص الطائش ابتهاجا بعودة هذا أو اعادة انتخاب ذاك، من دون ان يبدي هذا او ذاك حزنه أو اسفه لموتك، لأنك وجدت خطأ لحظة احتفال (الاربعين حرامي) بجلوس (علي بابا) على الكرسي.<br />و ثمة عبثية الشهيد الاخير في المعركة الاخيرة، عندما يتعانق الطرفان فوق جثته .. و يسافران معا ليقبضا من بلاد اخرى ثمن المصالحة .. الى حين. - أحلام مستغانمي


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab