والموسيقى التى تبقى حرارتها بعد كل شىء بداخلى .. هى وحدها التى ترجمتنى لسبعين ألف لغة حية ومنقرضة على خط العاطفة
ولا أذكر أننى ادين بمثل هذا الدفء لسواها !
Autore: أسما حسين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.