الإستسلام للعاطفة تأخر وليس علامة تقدّم ، وإنما علامة التقدم أن تخضع عواطفنا لعقولنا ، وتخضع عقولنا لإرادتنا ، وتخضع إرادتنا لمثلنـــا العليـــا
د/مصطفى محمود
Autore: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.