فلما التقينا، والنوى ورقيبنا، غفولان عنا، ظلت أبكي وتبسمُ
فلم أرَ بدراً ضاحكاً قبل وجهها، ولم ترَ قبلي ميتاً يتكلمُ
Autore: أبو الطيب المتنبي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.