إن " الاشتراكية " الإسلامية تحارب ما أسماه النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " الفقر المنسى " و " الغنى المطغى ".
الفقر الذى ينسى الإنسان الواجبات، لأنه محروم من الضرورات! والغنى الذى يفرغ الإنسان للشهوة والمتاع، لأنه من أرباب القصور والضياع!

“إن العالم اليوم فقر إلى الإيمان الذي يصله بربه صلة وفاء وبر، ويربطه بالحياة ربا…”

“ﻭﺍﻹﺳﻼﻡ ـ ﻓﻰ ﻋﻼﺟﻪ ﻟﻠﻨﻔﺲ ﺍﺑﺘﻐﺎء ﺇﺻﻼﺣﻬﺎ ـ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺘﻴﻦ: ﺃﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻄﺮﺓ ﻃﻴﺒﺔ…”

“قد هان المسلمون أفراداً، وهانوا أمماً يوم وهت أواصر الأخون بينهم ونظر أحدهم إلى ا…”

“‎- الإيمان قوة ساحرة، إذا استمكنت من شعاب القلب، وتغلغلت في أعماقه ، تكاد تجعل …”