لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !
Autore: فاروق جويدة