كنت أحلم يومًا ما انك قد تكون نقطة اخر سطر فى قصة تعنينى .. صدقنى, تمنيت هذا .. أن تكون لك اللمسة الأخيرة لدىّ، حتى وان كانت رحيلك !
ولكن الأمر انتهى بك ككل شىء مر بحياتى مهما عظم شأنه .. مجرد فاصلة, أواصل الطريق بعدها بالشغف ذاته
ومهما حاولت اقناع ذاتى اننى توقفت طويلًا هذه المرة .. تخبرنى هى: "أيتها الماكرة .. انت تعرفين جيدًا أن ما لم يكن فاصلة بحياتك .. فهو نقطتى استدراك لما يليه لا أكثر !
Autore: أسما حسين