أموت شوقا لصوتك.. ليتني أستطيع إيقاظك من النوم الآن.. كئيبة هي الدنيا بدونك.. الليل أظلم من عادته.. والسكون أوحش.. كيف استطعت وانت معي أن تجعل من الليل احتفالا انتظره كل يوم؟ كيف جعلت سكوني صخباً حتى وأنت تغط في النوم؟؟

مجرد حديث بين قلبي وقلبك لا يخضع لأي موازين

Autore: رجاء عبد الله الصانع

أموت شوقا لصوتك.. ليتني أستطيع إيقاظك من النوم الآن.. كئيبة هي الدنيا بدونك.. الليل أظلم من عادته.. والسكون أوحش.. كيف استطعت وانت معي أن تجعل من الليل احتفالا انتظره كل يوم؟ كيف جعلت سكوني صخباً حتى وأنت تغط في النوم؟؟ <br /><br />مجرد حديث بين قلبي وقلبك لا يخضع لأي موازين - رجاء عبد الله الصانع


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab