عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي . . فإني وإن لم تجزني غير عائب
عليها ولا مُبْدٍ لِلَيْلَى شِكايَة. . وقد يشتكي المشكى إلى كل صاحب
يقولون تُبْ عن ذِكْرِ لَيْلى وحُبِّها. . وما خَلْدِي عَنْ حُبِّ لَيْلَى بِتائِبِ
Autore: قيس بن الملوح