أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها ، أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟
ما بال خدكِ لا يزال مضرجًا بدمٍ ، ولحظكِ لا يزال مريبا ؟
لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ مستعذبً في حبك التعذيبا

Autore: ابن زيدون

أظنينةً ! دعوى البراءة شأنها ، أنت العدو فلمَ دُعيت حبيبا ؟<br />ما بال خدكِ لا يزال مضرجًا بدمٍ ، ولحظكِ لا يزال مريبا ؟<br />لو شئت ما عذبتِ مهجة عاشقٍ مستعذبً في حبك التعذيبا - ابن زيدون


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab