لإنسان بحكم كونه روح وجسد له طبيعتين متنازعتين، ولا يطعن في صدق الإنسان أن يعاني جذب الشهوة وجذب العفة في وقت واحد لأن هذه هي حقيقته..
أما الإستجابة لسفالة القلب بسفالة اليد بحجة الصدق فهي مغالطة شيطانية.. الإنسان اللي بيقاوم نوازعه الشريرة هو على الأقل إنسان ترجى نجاته وفيه أمل منه..
أما الإنسان اللي يستجيب لكل وسوسة بفعل فوري .. فهو إنسان انضم إلى فئة الحيوان وانتهى أمره..

Autore: مصطفى محمود

لإنسان بحكم كونه روح وجسد له طبيعتين متنازعتين، ولا يطعن في صدق الإنسان أن يعاني جذب الشهوة وجذب العفة في وقت واحد لأن هذه هي حقيقته..<br />أما الإستجابة لسفالة القلب بسفالة اليد بحجة الصدق فهي مغالطة شيطانية.. الإنسان اللي بيقاوم نوازعه الشريرة هو على الأقل إنسان ترجى نجاته وفيه أمل منه.. <br />أما الإنسان اللي يستجيب لكل وسوسة بفعل فوري .. فهو إنسان انضم إلى فئة الحيوان وانتهى أمره.. - مصطفى محمود




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab