كآن أمرًا مُرهقًا فيمآ مضى أن أرآقب وصُول رسائِليّ إليك , كُنت أحلُم بِ لحظة استيقآظ على صُوت رسآلتك ,
انتبه لحرف ينقر على جبهتي ويقُول أنهُ منك ويُنآديني إليك !
وآتييك .. لم أتأخر يومًا َ
ولو تأخرت أغفري , أكون حينهآ أستعيد أنفآسي المُتلآحقة من الدهشة , هل فعلا وصلتني رسآلة ؟!
Autore: محمد حامد