كأن الأيام دهاليز مظلمة يقودك الواحد منها إلى الآخر فتنقاد
لا تنتظر شيئا ، تمضي وحيدا وببطء ، لا فرح لا حزن لا سخط لا دهشة أو انتباه
ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءا
ثم تتساءل هل كان حلما أو وهما ، وتمشي في دهليزك من جديد ..

Autore: رضوى عاشور

كأن الأيام دهاليز مظلمة يقودك الواحد منها إلى الآخر فتنقاد<br />لا تنتظر شيئا ، تمضي وحيدا وببطء ، لا فرح لا حزن لا سخط لا دهشة أو انتباه<br />ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءا<br />ثم تتساءل هل كان حلما أو وهما ، وتمشي في دهليزك من جديد .. - رضوى عاشور




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab