سأبكي على ما فات مني صبابة . . وأندب أيام السرور الذواهب
وأمنع عيني أن تلذ بغيركم . . وإنِّي وإنْ جَانَبْتُ غَيْرُ مُجانِبِ
وخير زمان كنت أرجو دنوه . . رَمَتْنِي عُيُونُ النَّاسِ مِنْ كُلِّ جَانِبِ
فأصبحت مرحوما ًوكنت محسداً . . فصبراً على مكروهها والعواقب
Autore: قيس بن الملوح