دوما يأتـي حـبُكِ هادرا كما الـبحر
استيقظ لتوه جوعانٌ...فالتهمَ يابسـتي و التهمني...
ومحاني من على خريطةٍ لم أنتمي إليها يوما...
ليُحييني بأحشائكِ التي طالما أردت الانتماء إليها.
Autore: إسلام حجي