قد كنتَ تحلم أن تصافحهم
ولكن الشواهد والمقابر لا تصافحْ
إن كنتَ ترجو العفو منهم
كيف للأشلاءِ يوماً أن تسامح ؟
Autore: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.