أدعو للكل بالهداية..ولمدمني العوملة أقول:
لم تظهر بعد لقاحات لعلاج هذا الإدمان الخبيث
ومازال الإيمان بالله هو العاصم الوحيد
ولن تجدوا هذا العلاج على الأنترنت
فهو روشتة قديمة من أيام نوح.
Autore: مصطفى محمود