لَئِنْ أمسيتُ فى ثوبى عديمٍ . . . لقد بَليا على حُر كريمِ
فلا يحزنك إن أبصرتَ حالاً . . . مغيرةً عن الحالِ القديمِ
فَلِى نفسٌ ستذهبُ أَوْ سَترقى . . . لِعمْرِكَ بى إلى أمرٍ جَسيمِ
Autore: الحلاج