المعرفة هي التي تحرر، والجهل هو الذي يحول
الإنسان إلى شيء، إلى أداة، وعدم نشر المعرفة هي
من أكبر الجرائم، والذين يكتمون العلم مهددون
بالنار، هذا هو الدين وكثيرا ما يختلط الأمر، ولا نجاة
إلا بالمعرفة، والمتدين الجاهل، مثل غير المتدين
الجاهل، كلاهما شيء، هذا ما يعلمنا إياه التاريخ
Autore: هشام علي حافظ