لا أضرب الأمثال مدحا للنوى
ليت الفراق ويومه لم يخلق
ما في الوداع سوى تعلثم ألسن
وذهول أرواح وهمّ مطبق
عنّفت قلبي حين طال خفوقه
فأجاب: بل لمني إذا لم أخفق
Autore: إيليا أبو ماضي