هو انسان عادى تماما لكن فى حقيقة الاشياء كلمة
عادى بنخدع بيها نفسنا عند انكار حقيقة مؤكده عند عجزنا على ان نعلن ما يبوح فى قرارة انفسنا
أو خوف من أن يتم اعلانها فيتم نسجها بطريقة عكسية تخلق نوع من الانتهاز
هى فرصه له لكى يلعب على اوتار مشاعرها
حقيقه يعلنها فيجد نفسه ضحيه كامله وقعت فى فخ عدم الوضوح
ستظل كلمة عادى تحمل جانب من الاسرار ربما تتحطم فى يوم من الايام باكتمال الثقة التامة ان اتحدت اسراره مع اسرارها .
Autore: مصطفى حمزة