لان المواعيد لا تحترم
لان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرني
اكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقت
افضل دائما ان اصل قبل الموعد
وانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدها
و كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي على
الموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير
Autore: مأمون مطر