نافذة للرؤية،
نافذة للسمع،
ونافذة مثل فوهة بئر تلمس نهايتها قلب الأرض،
و تشرع في وجه اتساع هذا الحنان المكرر ذي اللون الازرق المائي .

نافذة تملأ أيادي التوحد الناعمة
بالعطايا الليلية لعطور النجوم الكريمة،
و يمكن من هناك استضافة الشمس في غربة الأزهار الشمعدانية.
نافذة واحدة تكفيني،

Autore: Forugh Farrokhzad

نافذة للرؤية،<br />نافذة للسمع،<br />ونافذة مثل فوهة بئر تلمس نهايتها قلب الأرض،<br />و تشرع في وجه اتساع هذا الحنان المكرر ذي اللون الازرق المائي .<br /><br />نافذة تملأ أيادي التوحد الناعمة <br />بالعطايا الليلية لعطور النجوم الكريمة،<br />و يمكن من هناك استضافة الشمس في غربة الأزهار الشمعدانية. <br />نافذة واحدة تكفيني، - Forugh Farrokhzad




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab