الطِفلةُ التِي كَانَ وجهُكَ يَلمعُ
في مُقلتَيها ...
ويَرفُ صوتكَ فوقَ دمِهَا
حديقةَ ريحَان ..
توقَفت عن تركِ الجهةِ اليُمنى
منْ أحلامِهَا / سريِرهَا
خاويةً لطَيفِكَ العَابر
صارت تَملؤهَا بالكثيرِ من الدُّمى
والدّمـــُوع ...
Autore: إيمان أحمد