لها اسْمِي . . . . خاتَمٌ سيضيءُ
حين يُحيطُ إصْبعَها
و أنْ أُصغِي إلى قلبي
إذا صَمتَتْ . . . لأسمَعَها
لها أن تبدأ الأحلامَ . . بي
لأُتِمَّها معَها!
Autore: أحمد بخيت