تحدثني الاماكن
ثم تقسم لي
بان حبيبتي مرت
لذا اخذت جميع الارض زخرفها
لاجل عيونها السمراء واخضرت
تحدثني بما قالت وما فعلت
علي الجدران المح طيف عينيها
ويوم دموعها انهمرت
كشلال علي كتفي
وفي همس كترتيل سماوي
سمعت شفاهها اعترفت
ومنذ اليوم زكري عشقنا الاول
لها نفسي وماملكت
Autore: عبد العزيز جويدة