و أسمع حكايات صاحبي الأنتيم ..
و نكلم بعض ..
و اسرح و ادوس علي حرف الميم ..
دوستين ورا بعض ..
و بسيبه ساعات ..
لما ازهق من كتر الحكايات ..
و اكتبله حاجات ملهاش معنى ..
زي الشفرة ..
و ابعت للناس ف وشوش صفرا ..
و ازعل منها ف أكتب طيب ..
و أزعل اكتر ف أكتب ماشي ..
و براحتك اصلا ..
انا ماشي ..
و أما اضحك ادوس علي حرف ال هه ..
و علي قد الضحكة افضل دايس ..
أزعل ملاقيش للحزن زرار ..
و برغم بإني معبّي وشوش ..
فعلا ملهوش .. ازاي حختار ؟ ..
فيه وش واحشني و عمره ما جه ..
مصطفى بيبقولك ..
ب ..
ر..
ب..
فيرد يقولي ..
ت ..
ي ..
ت ..
ف أطلع و اقفل نور الأوضة ..
و اسند بدراعي علي الشباك ..
و ابص لفوق ..
و اتمنى ساعتها اكون وياك ..
و اسرح .. و افوق ..
و أما أزهق م الوقفة لوحدي ..
إكمن مفيش حد معدي ..
ف بطلع شباك الدنيا ..
و اكتبله "أنا باك" ....
Autore: مصطفى إبراهيم