أدري بأن الباب حين يدقُّ
ماأنتَ الذي فيهِ
ولكن ياسنى القلبِ العميدْ
مادقَّ باباً طارقٌ
الاَّ ودقَّ توجساً وترقّباً وتوتراً
وأنا أُتَمتِمُ... ياأيها القلبُ اتَّئِدْ
فغداً يعودْ..
Autore: روضة الحاج