نحنُ مشغولون جداً بالتفكيرِ في جروحنَا وكدماتِ قُلوبنا
و الآمنَا التي لا تكادُ تنتهي أبداً ..
مشغولون َ بهَا إلى الحدّ الذي نسينَا معهُ كيفَ نُسَامح ...
لكن ...
لو كان لدينَا الوقتُ لنلمحَ حياةَ شخصٍ آخر
لكنَّا سَامحنا حتَى عن أشياءٍ كنَّا نظن أننا لن نستطيعَ المُسامحةَ عنهَا أبداً ..
Autore: إيمان أحمد