اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..
الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !
Autore: عبد العظيم فنجان