واخذت اراقب الفتيات، .......
.................................
كان مشهداً لطيفاً إن كنت تعرف ما أعنيه. وكان المشهد من الناحية الأخرى مثيرا للضيق لأنك سوف تتساءل: ماذا سوف يحدث لهن في المستقبل بحق الجحيم. أعني عندما يتخرجن من المدرسة والكلية. وتقدر أن معظمهن سوف يتزوجن أولادا بلهاء، أولادا من النوع الذي يتحدث عن عدد الأميال التي تقطعها سيارته بجالون البنزين الواحد. أولادا يفقدون أعصابهم كالأطفال عندما تنتصر عليهم في الجولف، أو في لعبة سخيفة مثل تنس الطاولة، أولادا أدنياء جدا، لا يقرؤون كتبا، أولادا مضجرين.

Autore: J.D. Salinger

واخذت اراقب الفتيات، .......<br />.................................<br />كان مشهداً لطيفاً إن كنت تعرف ما أعنيه. وكان المشهد من الناحية الأخرى مثيرا للضيق لأنك سوف تتساءل: ماذا سوف يحدث لهن في المستقبل بحق الجحيم. أعني عندما يتخرجن من المدرسة والكلية. وتقدر أن معظمهن سوف يتزوجن أولادا بلهاء، أولادا من النوع الذي يتحدث عن عدد الأميال التي تقطعها سيارته بجالون البنزين الواحد. أولادا يفقدون أعصابهم كالأطفال عندما تنتصر عليهم في الجولف، أو في لعبة سخيفة مثل تنس الطاولة، أولادا أدنياء جدا، لا يقرؤون كتبا، أولادا مضجرين. - J.D. Salinger




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab