ثم ليلتها حين استفاق من تخيلاته أخيراً وجد وحدته في انتظاره تبتسم ساخرة,تجاهل ابتسامتها واحتمى بفراشه وأحلامه من واقعه المرير..إنه لن يتزوج ابدا ولن يكون له ابن, وهو يعرف هذا جيداً.
لكنه -علي الرغم من كل شئ- ابتسم لنفسه قبل أن ينام وهمس:
-لأني أحبك لن أتزوج ابداً كيلا أكون أباك.

Autore: تامر إبراهيم

ثم ليلتها حين استفاق من تخيلاته أخيراً وجد وحدته في انتظاره تبتسم ساخرة,تجاهل ابتسامتها واحتمى بفراشه وأحلامه من واقعه المرير..إنه لن يتزوج ابدا ولن يكون له ابن, وهو يعرف هذا جيداً.<br />لكنه -علي الرغم من كل شئ- ابتسم لنفسه قبل أن ينام وهمس:<br />-لأني أحبك لن أتزوج ابداً كيلا أكون أباك. - تامر إبراهيم




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab