إذا كانت الغباوة العمياء قاطنة في جوار العواصف المستيقظة تكون الغباوة أقسى من الهاوية و أمر من الموت . و الصبي الحساس الذي يشعر كثيرا و يعرف قليلا هو أتعس المخلوقات أمام وجه الشمس لأن نفسه تظل واقفة بين قوتين هائلتين متباينتين :

قوة خفيفة تحلق به في السحاب و تريه محاسن الكائنات من وراء ضباب الأحلام ، و قوة ظاهرة تقيده بالأرض و تغمر بصيرته بالغبار و تتركه ضائعا خائفا في ظلمة حالكة

Autore: Kahlil Gibran

إذا كانت الغباوة العمياء قاطنة في جوار العواصف المستيقظة تكون الغباوة أقسى من الهاوية و أمر من الموت . و الصبي الحساس الذي يشعر كثيرا و يعرف قليلا هو أتعس المخلوقات أمام وجه الشمس لأن نفسه تظل واقفة بين قوتين هائلتين متباينتين : <br /><br />قوة خفيفة تحلق به في السحاب و تريه محاسن الكائنات من وراء ضباب الأحلام ، و قوة ظاهرة تقيده بالأرض و تغمر بصيرته بالغبار و تتركه ضائعا خائفا في ظلمة حالكة - Kahlil Gibran




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab