أما النفوس المضطربة بأطماعها وشهواتها فهي التي تبتلى بهموم الكثرة الخيالية.
ومثلها في الهم مثل طُفَيليّ مغفًّل يحزنُ لأنه لا يأكل في بطنين ...
Autore: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.