أرى راحة للحـق عنـد قضائـه
ويثقل يوماً إن تركت علـى عمـد
وحسبك حظاً أن ترى غير كـاذبٍ
وقولك لم اعلم وذلك مـن الجهـد
ومن يقض حق الجار بعد ابن عمه
وصاحبه الأدنى على القرب والبعد
يعش سيداً يستعذب النـاس ذكـره
وإن نابه حق أتـوه علـى قصـد
Tag: الحق
ليس للحق قدرة سحرية تمكنه من التحقق تلقائيا لمجرد كونه حقا، إنما القوة هي ما به يتحول الحق إلي واقع
طارق البشريTag: الحق
يقول السباعي -رحمه الله-: ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك، ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق
عبدالله محمد الداوودTag: الحق الإقناع الرأي السباعي
الحق مزعج للذين إعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه
يوسف السباعيإننا أحياناً نرى الأمل يأساً.. ونتصور الخير شراً.. والإنسان محدود بالأيام التي يعيشها.. وبقدرته على العلم الذي هو قليل جداً لا يستطيع أن يرى الصورة واضحة تماماً.. ولكن الذي يدعونا إليه الطريق إلى الله هو إيمان متين يرفض تماماً أن يستسلم لليأس.. إيمان بأن الظلام لا يمكن أن يسود هذه الأرض.. وأن صوت الحق يرتفع دائماً.. وفي النهاية مهما طال الزمن.. إيمان بأننا إذا لم نشهد فجر أمتنا يبزغ من جديد فسيشهد أبناؤنا.. وإذا لم يشهد أبناؤنا.. فسيشهده أحفادنا.. المهم أنه سيحدث حتماً.
أحمد زينإذا بقى الإيمان بالحق فقد بقى أساس الشريعة بكل جيل وفي كل حال.
عباس محمود العقادإن الذي يفصل في الأمر ليس هو ضخامة الباطل، وليس هو قوة الضربات التي تُكال للإسلام. إنما الذي يفصل في الأمر هو قوة الحق، ومدى الصمود للضربات!
Sayed Qutbسعيد بن جبير: والله إن كل شهيد يسقط في سبيل الحق ليزلزل الأرض تحت أقدام الطغاة. وقد يبقى الطغيان حيناً من الدهر، ولكنه سيبقى مرتجف الأوصال محروماً من الأمن والطمأنينة وراحة البال.
يوسف القرضاوييقول الاستاذ سهيل العاني صاحب كتاب
" حكم المقسطين علي كتاب وعاظ السلاطين "
"ان الاعتراض علي الظلمة غير واجب اذا كان فيه تحرك فتنة تؤدي الي تفرق الكلمة وذلك لان درء المفسدة أولي من جلب المصلحة "
ان الخوف من تفرق الكلمة أو تحريك الفتنة نلاحظه في جميع ما يكتبه وعاظ السلاطين أو يخطبون به وقد نسي هولاء ان جميع السلاطين الذين يدعون الي طاعتهم وصلوا الي الحكم عن طريق تحريك الفتنة وتفريق الكلمة
فسلاطين بني أمية ورثوا الحكم الذي شق عصا الطاعة علي علي بن ابي طالب وفرق كلمة المسلمين وسلاطين بني عباس ورثوا الملك عن السفاح الذي تمرد علي الامويين وفرق كلمة المسلمين التي كانت موحدة في عهدهم وكذلك فعل الفاطميون والايوبيون والعثمانيون وغيرهم كلهم وصلوا الي الحكم بعد تمردهم علي من كان يلي الامر قبلهم فلم يأت سلطان من السلاطين المسلمين نتيجة الشوري او اتفاق الكلمة
والغريب أن رجال الدين يغفرون للسلاطين حين يرونهم يتنافسون علي الامارة ويتكالبون ويتنازعون ويطلب كل منهم زيادة نصيبه علي حساب الاخرين فهم يغفرون ذلك و لكنهم لا يغفرون لعامة الناس أن يطالبوا وأن يحتجوا وأن يسعوا في سبيل المزيد من كل شئ
علي الوردي Ali Al-WardiPagina 1 di 2.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.