حين تخضع قوة الانسان للمبادئ الدينية فانها تصبح لخير الانسان
Naguib Mahfouzالانسان يحب ان يسمع الخبر الذي يحبه مرات ومرات ولا تمل نفسه منه
ثروت أباظةTag: الانسان
Tag: الانسان
الانسان هذا المخلوق القوي الضعيف ,الغني الفقير, يبذل جهداً يائساً ليؤكد ذاته وسط وحشة الكون
الطيب صالحTag: الانسان
يختلط مفهوم الدين اليوم بفكرتنا عن المؤسسة الدينية وموقفنا منها , إلى درجة تبعث على التشويش , وتؤدي الي نتائج مفجعة في بعض الأحيان . ولعل أوضح مثال على ما أسوقه هنا , هو تلك الجملة التي وردت في كتاب للفيلسوف الاجتماعي كارل ماركس والتي تقول بأن " الدين أفيون الشعوب " . فلقد تحولت هذه الجملة , بعد أن انتزعت من سياقها , إلى شعار رفعته أحزاب موقع السلطة , وحاربت من خلاله كل أشكال الحياة الدينية , حتى ظنت أنها قادرة على اجتثاث الميل الديني من نفوس الناس طراً. والحقيقة أن ما قصده ذلك الفيلسوف ينصب في معظمه على المؤسسة الدينية لا على الدين , على تفسير المؤسسة الدينية للدين لا على تدين الناس , على تسييس الدين واستخدامه أداة ضغط وتسلط , سواء من قبل السلطة الزمنية , أم من قبل أية شريحة أو فئة تجعل من نفسها قيما على دين الناس ومرجعا أعلى لتفسيره والعمل بموجبه .
فراس السواحما ينقص الانسان ليس هو ان يجمع المزيد من الحقائق الايمانية الجديدة ، بل ان يستوعب و يتذوق المختزن منها فى عقله ليدخل بها الى عمقه ، فتنمو هناك لتتجسد فى صورة لحم و دم و حياة ، و تصير محركا لحياته.
Henri BouladPagina 1 di 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.