أحن إلى رسالة! هكذا أضع عنواني في الماسنجر، وكأنني أستجدي من الغائبين لحظة تذكار، ويبدو أن الأماني باتت مرهقة حتى على الآخرين، ويبدو أكثر أن الآخرين ينتظرون الرسائل، ولكن دون أن يدرك أحدنا رغبة أحدنا، لذلك انتقاما مني ومنهم.. لن أبعث بأية رسالة.
محمد حامدTag: أرواح-عارية
لا أعجز عن المضي بعيدا، ومتابعة الخطوات حتى النهاية، إنما يرهقني أن مضمار الحياة حلزوني، وأعود لنقطة البداية كل مرة!
محمد حامدTag: أرواح-عارية
يحق لك أن تتجاهلني في حالة واحدة: لحظة أن اسأل عن التاريخ! لا تجب، لأني وحدي من تعبره الأيام ولا يكترث.
محمد حامدTag: أرواح-عارية
الزمن لا يمنح فرصة أخيرة، الزمن ينمح كل فرصة ويجب أن نؤمن أنها قد تكون الفرصة الأخيرة، والنبضة الأخيرة، والكلمة الأخيرة أيضا! لا نملك إلا أن نترقب مايحدث، نترقب أين يأخذنا هذا العمر ونتبعه، ونبذر العمر في الطريق الذي قدر لنا أن نسلكه سلفا، وننصاع خاضعين!
محمد حامدTag: أرواح-عارية
هذا المجتمع الغارق في الكماليات, لا يقدر على التوقف لحظةواحدة للتفكير في أمنيات الفقراء, أمعقول أن يجلس العالم على ركبتيه ويستجدي السماء أن تمطر فرحا من أجل طفل ينام بحزن بجوار سلة النفايات؟ العالم مشغول جدا!
محمد حامدTag: أرواح-عارية
Pagina 1 di 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.