مرة حكى أب لابنه أمجاد حضارة أمتهم القديمة و عراقتها وما حققته من نجاح باهر ومستمر, ثم حث ابنه على ضرورة الأمل والتفاؤل لاعادة تلك الأمجاد ونسى تذكيره بأهمية العمل لكى تتحقق الأمانى لأن أبيه هو أيضا نسى أن يخبره بذلك...فمكثا سويا فى "الزريبة" يربيان أملا بلا عمل, حتى جاء سواق الكارو جرهما جرا الى الخارج مع الكثير من الشى والحااا حتى يبدءا يوم جديد من اللف و الدوران بلا فائدة...

هنا عبدالهادى

Tag: الحمير-والتاريخ



Vai alla citazione



Pagina 1 di 1.


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab