أيها الغريب
حين أفكر بكل ما كان بيننا
أحار..
هل علي أن أشكرك ؟
أم أن أغفر لك؟
حين أفكر بفراقنا المحتوم ،
((يبكي البكاء طويلا
ويشهق بالحسرة))
بالحسرة بالحسرة بالحسرة ...
فيما مضى
كلما افترقنا كنت أموت قليلا ..
و أرمم جسوري الكرتونية
مع مدينة الكرنفالات حولي
و ألاطف أقنعة صبحي و معارفي
هذه المرة كنت أعرف
ان الفراق نهائي ،
و ان علي ان انبش قناعي العتيق واطبع بطاقات الدعوة
الى كرنفالي الجديد الحزين
كان علي أن أغادرك
كي أغادر موتي بك
كلهم كانوا طبقات من القشور ..
كلهم كالبصلة ،
ادخل إليهم مع الدموع
وابحث عن قلبهم طبقة إثر طبقة
قشرة بعد قشرة
حتى أصل إلى قلبهم - القشرة
و لكنني احببتهم جميعاً !
در خانهی زن شرقی
الفبا میمیرد
در قربانگاه روزمرگیهای حقیر...
آیا ظرفهای نقرهای را برق انداختهای
به جای حروف الفبا؟
آقا فرشها و پشتیها را گردگیری کردهای
و گذاشتهای که مژگان سرمه کشیدهات را
غبارآلود کنند؟
مهمانها کی میآیند؟
با عجله به مرغدانی برو
درون بیهودگی
آیا سیب زمینیها را سرخ کردهای
روی اجاق
و حروفات را خرد کردهای؟
آیا آن پیراهن مخملات را میپوشی
همان لباس دیوانهها را؟
آیا برای نقابهای کارناوال
تملق میگویی؟
آیا کفشهای مهمانان را
با مرکب قلمات
رنگین خواهی کرد
و خون استعدادت را بیرون کشیدهای
در شبی که آنها در آستانهی ترساندنات
گربه را در حجله کشتند؟
حبيبى ترك بصماته على الليل
فولدت النجوم
ضبط نفسى متلبسة بحبك
مثل طفلة صغيرة
تسرق رغيف حنان
أحببتك رجلا لكل النساء
للدورة الدموية لأجيال من العشاق
وسعدت بك فاشتعلت حبا
صباح الليل ياسيدى
كل صباح لايشرق صوتك فيه
ليل منفى كئيب
يصير فيه الاسبوع
سبعة قرون
« erste vorherige
Seite 35 von 63.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.