من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!
ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟
ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟
ما ذنبك إذا كان حائرا:
هل لأهل الجنة لحى ام لا،
وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..
متسولا على ابواب التاريخ؟

غادة السمان

Stichwörter: رسائل-الحنين-إلى-الياسمين



Weiter zum Zitat


مسمرة هنا على منعطف الذكرى عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان لمَ تركتني هنا؟ العتمة رهيبة وأنا لا أتقن سوى الانتظار والإخلاص ، لحبك

غادة السمان


Weiter zum Zitat


أريد
أن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك
الذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أن
تحبنى الى الابد .. أحبنى الان....

غادة السمان


Weiter zum Zitat


أفتقدك وأحقد عليك فأنت بغيابك تحرمني كل الرعشات التي يمكن أن تنتابني لمجرد سماع صوتك

غادة السمان


Weiter zum Zitat


لست واثقة ان كنت قد بكيت أم لا .. كنت أبكي بمسامي .. كل حبة عرق كانت دمعة محمومة عمياء أضاعت طريقها الى عيني ..

غادة السمان


Weiter zum Zitat


لم يعد بوسعي اختراع التبريرات لجنونك الموسمي

غادة السمان


Weiter zum Zitat


و لكن لأنك الفت مواء القطط و تهالكها , ظننت صمتي لا مبالاة ، و فهمت امتثالي لرغبتك على انه استهتار عابث ، و لن تصدق انني عشت عذاب الاحتضار إلا إذا سمعت موائي يمزق عجلات سيارتك .

غادة السمان


Weiter zum Zitat


حين تختار أن ترحل معى على متن طائرتى الورقية الملونة ، بدلاً من طائرتك الخاصة النفاثة ، تصير حبيبي .

غادة السمان


Weiter zum Zitat


لن تغفر لك الأسماك انحيازك إلى البركة الآسنة ، نكاية بالبحر .

غادة السمان


Weiter zum Zitat


لن أدنس عطائي , و لو غادرت الصدفة , و أبحرت من جديد وحيدة فى ظلمات بحار الغربة و كآبة مغاورها المسكونة بكائنات الرعب و الصمت ..

غادة السمان


Weiter zum Zitat


« erste vorherige
Seite 4 von 63.
nächste letzte »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab