أكثر الناس تعلقا بإسم الأسرة هو إما فرد متسلط يحظى بأكبر الإمتيازات من خلالها أو فرد مغبون مقهور لي لديه سوى وهم الإسم
مصطفى حجازيلا ينجح الرضوخ الذي يفرضه الاستبداد إلّا حين يتحول إلى رضوخ ذاتي, وقناعة ذاتية بانعدام القدرة على المجابهة والتمرد فيها يمسى (بالعجز المتعلم) حيث ينظر الإنسان المهدور إلى ذاته باعتباره عاجزًا, وليس من سبيل أمامه سوى الاستسلام لهذا المصير, واجتراره وإعادة إنتاجه وتكراره.
مصطفى حجازيعقدة النقص التي تتحكم بإنسان العالم المتخلف ، تجعله عدوا للديمقراطية التي تنبع في الأساس من الإيمان بالجماهير وطاقاتها الخلاقة .
مصطفى حجازيلايمكن لاستبداد أن يحكم سيطرته، ولا يمكن لعصبيات أن تستفحل وتستنزف قوى المجتمع وموارده ومؤسساته، إلا من خلال هدر الفكر والوعي والطاقات
مصطفى حجازيالعالم العربي يقع دون خط الفقر المعرفي ليس فقط في البحث العلمي والنشر والتوزيع، بل كذلك في الصحافة، ومدى انتشار الحاسوب، واستخدام الإنترنت. وهي راهناً من المؤشرات الأساسية لقيام مجتمع المعرفة.
مصطفى حجازينادى فلاسفة التنوير الفرنسيون بإعادة مركز الضبط للإنسان صاحب الإرداة المسؤولة، المتحرر من كل تسيير غيبي، وكل استبداد سياسي. وهو ما مهد السبيل أمام الثورة الفرنسية.
مصطفى حجازيStichwörter: الثورة
عند حد معين من مستوى دون خط الفقر، تهون القيمة الإنسانية لدرجة التلاشي، وتغيب معها كل معاني الكرامة، ويفتح الباب على مصراعيه لمختلف أشكال انحطاط الوجود، ولاستباحة إنسانية الإنسان، أو رضوخه هو ذاته لاستباحة وجوده، بحيث يصبح الشيء القابل للتصرف فيه
مصطفى حجازيكما أن الصحة النفسية الفردية مشروطة عموماً بالصحة المجتمعية، فإن المرض النفسي الفردي، والهدر الوجودي الفردي لا يعدوان كونهما تعبيراً عن المرض الاجتماعي، وإعادة إنتاج له.
مصطفى حجازيمن المعروف أن تحقيق الذات هو على قمة هرم الحاجات الإنسانية جميعاً. من خلاله يكتسب الوجود صفة امتلاء. وهو إن لم تتوفر وسائله وأساليبه المعافاة، قد يتخذ أشكالاً مرضية أو جانحة.
مصطفى حجازيمدى أضرار أنظمة الهدر على اختلافها، أنها لا تقتصر على إصابة مناعة المجتمع فقط، بل هي تصيب الطاقات الحيوية والعافية النفسية لأفراده.
مصطفى حجازي« erste vorherige
Seite 14 von 15.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.