الغدر هو احقر الجرائم الإنسانية وأكثرها خسه
لان الانسان يستطيع دائما ان يفعل ما يريد في مواجهة الآخرين وليس من خلفهم ..
العلاقة بين الرجل والمرأة ليست علاقة إذعان ولا ينبغي أن تكون كذلك فهي علاقة تفاعل وحوار وتبادل للضعف والقوة بين الطرفين
عبد الوهاب مطاوعالأنسان قد يفقد الاحساس بقيمة الاشياء الثمينة بحكم الاعتياد علي رؤيتها لفترة طويلة .
لهذا فنحن في حاجة احياناالي ان ننبه ذاكرتنا لكي لا ننسي قيمتها
بالرغم من أن أخطاء البشرية غالبامتشابهة .. فأننا لا نتعلم الكثير منها بكل أسف .. فنخطئ كثيرا .. ونتعلم قليلا .. ونقترب من تجارب غيرنا ونعرف أخطاءها ثملا نلبث بعد حين أن نسير علي نفس الدرب ونتجرع نفس التجربة بمراراتها .. كأننا مسوقون الي الخطأ بأقدار لا نملك لها دفعا .. مع ان الانسان هو سيد نفسه في النهاية ويستطيع ان يعيش " حيوات " عديدة وهو يتسلح بخبراتها لو وعي تجارب الآخرين وتجنب أخطائهم
عبد الوهاب مطاوعماأجمل ان يجد الإنسان من يشاركه شجونة ويشعره بانه ليس شجرة وحيدة نبتت في صحراء كل من فيها مشغول بنفسه عن الأخرين
عبد الوهاب مطاوعDas Zitat auf Deutsch anzeigen
Das Zitat auf Französisch anzeigen
Das Zitat auf Italienisch anzeigen
إن الانسان فى حاجة ماسة ودائمة لأن يقترب من ربه..لكيلا يكون وحيداً أبداً..ولكى يحس بأن له دائماً سنداً ونصيراً..فاقترب من سندك الأكبر فى الحياة وأدعه خوفاً و طمعاً..خوفاً من عقابه وطمعاً فى رحمته وعفوه!
عبد الوهاب مطاوعآه لو تعفف الإنسان عن إيذاء الآخرين..وحاول دائماً أن يحقق أهدافه فى الحياة بغير أن يمشى إليها فوق جثث الآخرين وصراخهم وعويلهم..إذاً لإختفت معظم أسباب الشقاء الإنسانى ولتخففت الحياة من كثير من آلامها!
عبد الوهاب مطاوعكما أني لا أرى نفسي مطالبا بالتظاهر بغير ما أشعر به في أعماقي تجاه الأصدقاء المقربين والأهل والأحباب، لأن تكلف المشاعر معهم لا يتفق مع عمق العلاقة، ولأنه إذا جاز للإنسان أن يتعامل مضطرا مع من ينكر عليهم بعض سلوكهم تجاهه في دوائر العمل والحياة، محتفظا لنفسه بمشاعره الحقيقية تجاههم، فإن ذلك لا يجوز له أبدا في دائرة الصداقة، حيث لا أجد مبررا لأن يجالس الإنسان في أوقات سمره وصفائه من تتكدر مرآته الداخلية منه، أو من لا يشعر بالصفاء التام تجاهه. .
عبد الوهاب مطاوعومن أسباب هذه الحيرة أيضا أننا نحن البشر لا نريد فقط أن نكون سعداء، بل وأسعد أيضا من الآخرين .. وبما أننا نتصور غالبا أن الآخرين أسعد حالا مما هم عليه بالفعل، فهيهات أن نبلغ هذه الغاية العزيزة أو نعترف لأنفسنا بما نحن فيه من سعادة.
عبد الوهاب مطاوع و تجارب الحياة تعلمنا أننا إنما نفر من قضاء الله دومــًا إلي قدره , لهذا نعيش حياتنا و نحن نعرف دائمــًا أن الستار الأخير قد ينزل عليها في أي لحظة
ولا يمنعنا ذلك من أن نحيا و نستمتع بأيامنا و نخطط للمستقبل و نزرع الأشجار أملاً في أن نقطف ثمارهــا لهذا فلابد دائمـا من الأمل ف رحمة الله و عدالته
« erste vorherige
Seite 20 von 24.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.