الغريب أنهم يسارعون دائماً بأن "يشيخوا"... قبل أن "يكبروا" في هذا العالم
أسما حسينالشخص الذكي ليس معصومًا من الغباء .. إنما هو من استطاع التحكم في نسبة تواجده
أسما حسينو يبقى العالم بدونك.. ليبدو... صغيراً صغيراً... و أنا وحدي كبيره.. ممتلئة بك
أسما حسينهل أنظرك.. أنت
أم أنتظرك... أنت من جديد
كم يلزمني من الأكاذيب كي أُسقط الفارق بينهما
لن تتجاوز أبداً شخصاً تحاول أن تكون ظلاً له على الطريق
أسما حسينكما أن الجفاف يُجبر جذور الشجرة على أن تتعمق أكثر فى التربة
فهكذا الضغوط .. تجعلنا أشخاص ذوى عمق ومعدن نادر مع مضي التجربة
إننا لا نشعر بدنونا من الله فى أى وقت بحياتنا بقدر ما نشعر به حين نتطلع إلى السماء متضرعين
فى عصر تغزوه أخبار ارتفاعات وانخفاضات البورصة .. ونفوس تساوم عابريها
وقلوب خاضعة لمقياس العرض والطلب
لأن الحب لا يكلف شيئًا ... سببا يكفيك .. كى تحب
نحن نحب الروايات لأن الأحلام أجمل من الواقع وكل منا يبحث فى صفحات الروايات عن بعد جديد فى العلاقات الانسانية يمثل له الحياة بشكل محتمل .. تجنبًا لجحيم كل هذه التفاصيل
أسما حسيننلتقي كثيرًا على مفارق الطرق أشخاص .. لم يأتوا للسكن ، أتوا للضجيج ..
بنهاية الطريق يترنحون على حواف قلوبنا .. وأنا لا وقت لدى لانتشال أحد .. جربت كثيرًا السقوط مع من أحاول انتشاله .. لذا أودعهم عفوًا بابتسامة
لماذا أكثر ما أراه في حياتي .. يذكرني باشياء قرأتها ؟!
أسما حسين« erste vorherige
Seite 16 von 44.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.