دار التاريخ وانقلبت الأدوار..أصبحت فرنسا هي التي ترفضنا وأصبح الحصول علي فيزا اليها ولو لأيام..هو المحال من الطلب
أحلام مستغانميلم نمت ظلما..متنا قهرا.فوحدهاالإهانات تقتل الشعوب
أحلام مستغانميسيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران، عن ذنب لن تعرف ابدا ما هو، لكنها تطلب أن يسامحها عليه. هكذا هن النساء إن عشقن!
أحلام مستغانميفالهوس بالانتقام يعني أن نسمح لمن نريد أن نثأر منه بمواصلة إبقائنا أشقياء به
أحلام مستغانميإنّ المآسي الكبيرة هي التي تجعلنا كبارًا
أحلام مستغانميكل شئ ممكنا فى وطن من فوق قبوره تبرم صفقات الكبار ، و تحت نعال المتحكمين بمصيره يموت السذج الصغار
أحلام مستغانميعندما تنتظر احدا، انت لا ترى شيء بعينه، ولا تتأمل شيئا بالتحديد، نظراتك مبعثرة كمزاجك. والذي تنتظره قد يأتي من اللا مكان‘ ويفاجئك وسط ذهولك، وفوضى أفكارك.. أسئلتك...
أحلام مستغانمييحدث للحياة أن تهدي إليك الشيء الذي تحبه الأكثر، في المكان الذي تكرهه. فلطالما أذهلتني
الحياة بمنطقها غير المتوقع.
إن كانت الفضائيات الطربية قادرة على صناعة " النجوم " وتفريخ العشرات منها بين ليلة وضحاها , وتحويل حلم ملايين الشباب العربى إلى أن يغدوا مغنين , فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم واحد ؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمى يتحقق ؟
أحلام مستغانميوقد حددت المخابرات الأمريكية قائمة تضم 800 اسم لعلماء عراقيين وعرب , من العاملين فى المجال النووى والهندسة والإنتاج الحربى . وقد بلغ عدد العلماء الذين تمت تصفيتهم وفق هذه الخطة اكثر من 251 عالماً . أما مجلة " نيوزويك " , فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطباء عبر الاغتيالات والخطف والترويع والترهيب . فقد قتل , فى سنة 2005 وحدها , سبعون طبيباً .
العمليات مُرشحة حتماً للتصاعد , خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقى مظهر صادق التميمى فى الإفلات من كمين مُسلح نُصب له فى بغداد , وتمكينه من اللجواء إلى إيران . غير أن سبعة من العلماء المتخصصين فى " قسم إسرائيل " والشئون التكنولوجية العسكرية الإسرائيلية , تم إغتيالهم , ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوى الكفاءات العلمية النادرة أمثال الدكتورة عبير احمد عباس , التى اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئوى "سارس " , والدكتور العلامة أحمد عبدالجواد , أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع , والدكتور جمال حمدان , الذى كان على وشك إنجاز موسوعته الضخمة عن الصهيونية وبنى اسرائيل .
أجل , خسرنا كل هذه العقول .. لكن لا خوف على أمة مستقبلها فى " السيليكون " !
« erste vorherige
Seite 141 von 170.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.