أوليست النساء كالشعوب ،يقعن دائما تحت فتنة البذلة العسكرية و سطوتها قبل أن ينتبهن أن بانبهارهن بها، قد صنعن قوتها؟
أحلام مستغانميهو نفسه لا يدري لماذا فعل ذلك بكل امرأة أحبها او توهم حبها.. كان يعاني من عجز عاطفي يحول دون تسليم قلبه حقا لامرأة، ربما لم يشف من خيانة المرأة الأولى في حياته، التي تخلت عنه لتتزوج غيره،طوال عمره سيشك في صدق النساء، وسيتخلى عنهن خشيه أن يتخلين عنه، كشهريار ، سيقاصصهن عن جريمة لا علم لهن بها
أحلام مستغانميالأحلام التي تبقى أحلاماً لا تؤلمنا , نحنُ لا نحزن على شيء تمنيناه و لم يحدثْ , الألم العميق هو على ماحدث مرة واحدة , وما كنّا ندري أنّه لن يتكرر...!
أحلام مستغانميفي الحبْ كل هبةٍ مكيده , وكل شهقةٍ فرح , هي مشروعُ تنهيدة , وكل رقمٍ هاتفي يحمل من المكر بعدد أرقامه...!
أحلام مستغانميالهوس بالانتقام، يعني أن نسمح لمن نريد أن نثأر منه بمواصلة إبقائنا أشقياء.
أحلام مستغانميلا تدري مع من تقتسم فرحتها، وهذه أعلى درجات الوحدة.
أحلام مستغانمي،أنا كالكتاب الذين يسكنون مدينة كي يكتبوا عن أخرى. أسكن مدينة لأتمكن من حب أخرى، و عندما أغادرها، لا أدري أيهما كانت تسكنني.. أيهما سكنت
أحلام مستغانميادخلي الحب كبيرة. واخرجي منه أميرة. لأنك كما تدخلينه ستبقين.
أحلام مستغانميهو لا يشرح و لا يعاتب. مثله يعاقب، و عليها الاستعانة بفقهاء الشأن العاطفي ليفسروا لها لماذا نزل عليها الغضب
أحلام مستغانميينهار صمودها . تهاتفه . لا يردّ . تبكي.. وتضحك الحبّ
أحلام مستغانمي« erste vorherige
Seite 147 von 170.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.